الشمال بريس - وكالات
أفادت الجريدة الرسمية الفرنسية، الصادرة في 31 مارس، بأن الفاعلة الجمعوية
المغربية عائشة الشنا حصلت على وسام جوقة الشرف (درجة فارس) من الجمهورية
الفرنسية.
وحصلت الشنا، الرئيسة المؤسسة لجمعية التضامن النسوي، على
هذه المكافأة الفرنسية المرموقة لقاء خدماتها على مدى 51 سنة لفائدة
الأمهات العازبات في المغرب.
وتعتبر الشنا من بين فوج عيد الفصح لسنة 2013 لوسام جوقة الشرف٬ إسوة بـ “شارل فرايز”، سفير فرنسا بالمغرب (فارس)٬ والحائزة على جائزة نوبل في الطب “فرانسوا باري سنوسي”٬ التي شاركت في اكتشاف فيروس نقص المناعة المكتسبة٬ ولاعب كرة القدم السابق “ليليان تورام”٬ وغيرهم من الشخصيات الفرنسية والأجنبية.
وقد بدأت الشنا٬ التي تعد أحد الوجوه البارزة في المجتمع المدني بالمغرب٬ عملها الجمعوي بالانضمام كمتطوعة إلى التربية الصحية داخل العصبة المغربية لحماية الطفولة والعصبة المغربية لمحاربة داء السل.
كما عملت لفائدة برنامج التخطيط العائلي٬ وانخرطت في الاتحاد الوطني لنساء المغرب بالدار البيضاء٬ قبل تأسيسها لجمعية “التضامن النسوي” التي تتمثل مهمتها في تأهيل الأمهات العازبات ومساعدتهن على تحمل المسؤولية.
وسبق للشنا أن تسلمت٬ في نونبر 2009 بالولايات المتحدة٬ جائزة “أوبيس” للأعمال الإنسانية الأكثر تميزا والبالغة قيمتها مليون دولار، كما حصلت سنة 1995 بباريس على جائزة حقوق الإنسان من الجمهورية الفرنسية.
يذكر، أن عائشة الشنا من مواليد سنة 1941 بالمدينة القديمة بالدار البيضاء، أمضت طفولتها بمراكش قبل أن تعود إلى الدار البيضاء سنة 1953 لمواصلة الدراسة بالمدرسة الفرنسية “فوش” وثانوية “جوفري” قبل أن تلتحق سنة 1960 بمدرسة الدولة لتكوين الممرضات حيث حصلت على دبلوم الدولة في التمريض.
وتعتبر الشنا من بين فوج عيد الفصح لسنة 2013 لوسام جوقة الشرف٬ إسوة بـ “شارل فرايز”، سفير فرنسا بالمغرب (فارس)٬ والحائزة على جائزة نوبل في الطب “فرانسوا باري سنوسي”٬ التي شاركت في اكتشاف فيروس نقص المناعة المكتسبة٬ ولاعب كرة القدم السابق “ليليان تورام”٬ وغيرهم من الشخصيات الفرنسية والأجنبية.
وقد بدأت الشنا٬ التي تعد أحد الوجوه البارزة في المجتمع المدني بالمغرب٬ عملها الجمعوي بالانضمام كمتطوعة إلى التربية الصحية داخل العصبة المغربية لحماية الطفولة والعصبة المغربية لمحاربة داء السل.
كما عملت لفائدة برنامج التخطيط العائلي٬ وانخرطت في الاتحاد الوطني لنساء المغرب بالدار البيضاء٬ قبل تأسيسها لجمعية “التضامن النسوي” التي تتمثل مهمتها في تأهيل الأمهات العازبات ومساعدتهن على تحمل المسؤولية.
وسبق للشنا أن تسلمت٬ في نونبر 2009 بالولايات المتحدة٬ جائزة “أوبيس” للأعمال الإنسانية الأكثر تميزا والبالغة قيمتها مليون دولار، كما حصلت سنة 1995 بباريس على جائزة حقوق الإنسان من الجمهورية الفرنسية.
يذكر، أن عائشة الشنا من مواليد سنة 1941 بالمدينة القديمة بالدار البيضاء، أمضت طفولتها بمراكش قبل أن تعود إلى الدار البيضاء سنة 1953 لمواصلة الدراسة بالمدرسة الفرنسية “فوش” وثانوية “جوفري” قبل أن تلتحق سنة 1960 بمدرسة الدولة لتكوين الممرضات حيث حصلت على دبلوم الدولة في التمريض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق