وعندما قررنا خوض معركة اعلامية من موقع "معاريف بريس" لتحرير ورفع القيود عن الشعب الجزائري الشقيق الذي يعيش حصارا وسجنا مضروبا من شمال الى شرق وجنوب وغرب الجزائر فان ذلك مرده الايمان الكبير والمطلق بالحقوق الكونية و حقوق الانسان كما هي متعارف عليها دوليا.
وعندما نتحدث عن الشعب الجزائري الشقيق فاننا نتحدث كذلك عن اخواننا الصحراويين المعتقلين في مخيمات تندوف والذي لا تختلف معاناته عن معاناة الاخوة الجزائريين الذي ينامون ويعيشون تحت خصار أمني عسكري مسلح بالجامعات كما بالأسواق الجزائرية التي تشكو خصاص في كل المستويات
وما يؤكد تعنت السلطة العسكرية الجزائرية الحاكمة التي تتحكم في صناعة القرار وتتحكم في صناعة الوهم الذي تتغدى به وتغدي به الشعب الجزائري ،هو ما يشرحه على موقع يوتوب bernard lugan
http://www.youtube.com/watch?v=kR8ZK3xz6Ow
والذي يتحدث عن شرعية المغرب في صحرائه والممارسات الجزائرية التي تعيش وتسبح في الوهم في هذه المنطقة الجيوستراتيجية ويتحدث عن موريتانيا وتومبوكتو وتونس وهو تحليل علمي مبني على رؤية ثقافية تاريخية قد تساعد أو تساهم في توعية "الكلاب الاعلامية للاعلام العمومي والخاص الجزائري في ترتيب أفكارهم واحترام بلد جار لم يغتصب حقوقهم التي اعتصبتها السلطة العسكرية الحاكمة التي تتطلع لتوسيع مطامعها بالمنطقة والتي فاقت كل الحدود والهدف التآمر العسكري الجزائري على الشعب الجزائري ومن خلاله التآمر على شعب يكن الاحترام للشعب الجزائري التواق للحرية والعدالة الانسانية
انقر على الرابط لتفهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق