شعب بريس: متابعة
أقدم شاب عمره 22 سنة، على قتل والده قبل أيام، تسير في اتجاه ترجيح إصابته بخلل عقلي.
وبعد البحث، عثرت
الشرطة القضائية على الظنين وهو جالس في الجانب الخلفي لمنزل أسرته، دون
أن يبدو عليه أن تعبير أو شعور يدل على أنه مدرك لخطورة ما ارتكبته يداه،
إلى درجة أن الشرطة القضائية لم تشكل لحظة في أنه هو مرتكب الجريمة، لولا
الدماء التي كانت تغطي يديه وملابسه.
وعندما أوقفه رجال
الشرطة القضائية واستفسروه عن السبب الذي دفعه إلى قتل والده، بدا متحيرا
ووجه بدوره سؤالا إلى الضابط “واش الواليد مات؟ شكون اللي قتلو؟”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق