وحسب
جريدة الاحداث المغربية التي رصدت هذه الظاهرة التي اكتسحت المدينة
بازدياد وتيرتها بشكل ملحوظ، فإن إقدام بعض الأشخاص البسطاء على وضع حد
لحياتهم يجرف العديد من الأسر إلى متاهة التحقيقات الطويلة، في محاولة
لتحديد الظروف والملابسات المحيطة بمثل هذا النوع من الممارسات التي
تحرمها كل الأعراف والشرائع.
وترجع الجريدة أسباب هذه الظاهرة إلى مشاكل الحياة التي تحاصر أناس بسطاء من كل الجوانب ولا يجدون من وسيلة للهروب منها سوى الإقدام على الانتحار.
وترجع الجريدة أسباب هذه الظاهرة إلى مشاكل الحياة التي تحاصر أناس بسطاء من كل الجوانب ولا يجدون من وسيلة للهروب منها سوى الإقدام على الانتحار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق