السبت 27 أبريل 2013 - أصداء المغرب - متابعة
الصورة
التي تظهر فيها إمراة صحراوية والدماء تنزف من يديها، هي في الحقيقة تعرضت
لذلك بعدما أغلقت عليها رفيقتها الباب، عقب هروبهما من القوات العمومية
خلال المواجهات التي حدثت مساء يوم الجمعة بين صحراويين محسوبين على
إنفصاليي الداخل والمصالح الامنية.
وقد اعتدنا على ألاعيب المحسوبين
على البوليساريو والذين دائما يستغلون حوادث كاذبة للترويج لأطروحتهم
الانفصالية، وكسب مزيد من التعاطف الدولي وإظهار الدولة المغربية في منصب
الخارق لقوانين حقوق الإنسان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق